هل يتمكن أحداً بتحملة هل هناك حدود وإصرار على تحملة من يذكر القصص وألمها قد لا يعتبر أن مصيبة كبيرة مقارنه مع من سبقة من الأنبياء هم اشد من يأتيهم البلاء فالأمثل ثم الأمثل فيبتلئ المرء على حسب إيمانه فمن كان شديد البلاء كان شديد الإيمان فالكل يصاب بحسب الإيمان مهما قل أو كثر..
لكن لا يوجد احداً كالأنبياء فمنهم من فقد أبنه على كبر سنه حيث لا يوجد غيره فقتلوه ، ومنهم من أضل أبنائه أخيهم ثم أخيهم الأخرى وأصاب بالأعمى وتحمل ظلم أبنائه لأخيهم إيضاً ، ومنهم من فقد أمه وأبيه ومرضعته هو لم يبلغ حتى الحلم ..
ومنهم من ابتلي بمرض لايمكن شفائه لعدة سنوات ومع العلم فقد أبنائه وبناته وتحمل ظلم الغير بتركه لكن لم يبقى سوى زوجة بجانبه والكثير والكثير من القصص مستحيل يأتي بلاء كما يأتيهم فهم قدوة لنا مع أننا قد نعجز بنغزت شوكة فقط..”
إعلان اعلى المقالة
إعلن هنــــا
الاثنين، 3 مارس 2014

التصنيف
# مشاعر ساكنه
شارك على:
عن lmsat d
مشاعر ساكنه
التسميات:
مشاعر ساكنه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إعلان أسفل المقالة
إعلان متجاوب هنا
أدخل الوصف
كلما يولد الشخص في هذه الحياة تولد معه الافكار والأحلام والأمنيات ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق