بين حينه و أخرى حدث الوداع و بين التفاته أخرى سطر التاريخ رحيل رجلا خالد بالقلوب قبل التاريخ، نظرة عطف منا لكن لطف الله به ارحم من وفائنا الصادق، بالأمس تحت مظلات الرأيه نعيش و اليوم نعيد الماضي بلون أخر ليس شيء غريب فالدولة عطاء متتالي و منهج قويم، لرأيه لا إله إلا الله سوف نعيش و بين سطور محمد رسول الله سوف نشق ذلك الطريق .."
انتهى سطر الحب الذي كنا نعيشه و سوف نجدد ذلك الحب من جديد أن لا فتن لا خذلان لا خيانة كما اعتدنا سابقا سوف نعيش اليوم، نحب عبدالله و سنكمل ذلك الحب لسلمان..؟! انتهت الرحلة ؛فعبدالله سار كما سار أبيه رعا الشعب فرعاه الله و الآن بين دعاء شعبه له أوفر الحظ و النصيب و بين نبضات قلوبهم حبا لازال حيا لم يُمت و لن يُمت أبداً، والآن نجدد ذلك الحب لسلمان .
...رغبات الحب كثيرة لكن الصبر أولى بكثير من تلك الرغبات (رحم الله من أحبته قلوبنا بكل صدق) .
الاستماع للخاطرة هنا:|||
http://youtu.be/aF4mNT8S-Rc
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق