تحت مظلات النسيان اعتاد النظر إلى رؤية الأشياء الباقية للذكرى لا غير ، وتحت شرود الذهن أتى الحنين إلى زمن لم يعد يكن، بين هؤلاء ضاع القلم الذي فقد حس الكتابة على الورق، وبين هؤلاء لم يبقَ سوى ذكريات تعيد شيء من جمال الأيام التي رحلت فلم يبقَ سوى نبضات تحمل حب صادق لا يمكن أن يصفه من لم يشعر بذلك حتى وأن نسي تلك الملامح ..؟!
الذكرى تترجم علاقة كل شخص في رحلة مضى عليها الكثير من العمر وبين التعجب و الحب كنا نعيش الذكريات.."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق