(وَنَصَحْتُ لَكُمْ وَلَٰكِن لَّا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ) - موقع الكاتبة عائشة العتيبي

أرشيف المدونة الإلكترونية

إعلان اعلى المقالة

إعلن هنــــا

السبت، 28 مارس 2015

(وَنَصَحْتُ لَكُمْ وَلَٰكِن لَّا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ)






البعض لا يكتفي بالنصح لكن تشعر وأنك تتحول من ناصح إلى محارب لماذا لايحبون الناصحين هل مثل ماذكر القرآن(وَنَصَحْتُ لَكُمْ وَلَٰكِن لَّا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ)

قد يستغرب الناصح الذي يود لهم الخير لايعد محبا لهم أما بهم نقص ويعتبرونه إهانة بحقهم وقلة بشأنهم وتدخل بشؤون غيرهم هل أصبح تدخل بخصوصيات أنا شخصياً اعتبره من أساسيات الحياة هو تنوير طريق أره خير لي ولغيري ولا أتمنى في يوم ما أكون من أصحاب هذه آيه أرى النصح محبه ليس لنفسي لكن لغيري فالسنه لاتعد الإيمان الإ محبة هل أترك الإيمان لسخافة البعض هل هو عذر؟! قال الرسول صلٍ عليه وسلم ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، رواه البخاري ومسلم. هذه قناعة تكفني بالنصح لكونه من الإيمان.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان أسفل المقالة

إعلان متجاوب هنا

المتابعون

https://aishaalotibi.blogspot.com/. يتم التشغيل بواسطة Blogger.
Powered By Blogger

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *