خطوات لا تصنع أي أثر هي مجرد ظلمة بل أن العقل لا يصدق ما يرى فكم من هم اشتد على صاحبه و كم من أمنية ظلت أسيرة لواقع خفي،و دقة أجراس الأحلام و حان الاستيقاظ، افتقد ذلك الصوت الذي ينادي من بعيد، افتقد بصمة ذهب صاحبها ولم يعود، افتقد مشاعر البوح كلا بل افتقد من بعدها كل شيء فأصبح اللون الرمادي أحد ألواني المفضلة، انتظر لم ينتهي الحديث بعد كيف أعيش تلك الحياة ؟!؛ لم أعش لكن اعتدت العيش لا أعلم لماذا لكن هناك خطوات ليس لها أثر و أحرف لا تُترجم، نسيان الحياة صعب و العيش أشد صعوبة، فقد اختفى ذلك النداء الذي كنت أعيش من أجله، ولقد وضعت أصابعي خيفة عن كل نداء..
إعلان اعلى المقالة
إعلن هنــــا
السبت، 14 مارس 2015

التصنيف
# مشاعر ساكنه
شارك على:
عن عائشة العتيبي
مشاعر ساكنه
التسميات:
مشاعر ساكنه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إعلان أسفل المقالة
إعلان متجاوب هنا
أدخل الوصف
كلما يولد الشخص في هذه الحياة تولد معه الافكار والأحلام والأمنيات ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق