لم تعد الغاية تدرك و التمني يجيد و بين الفقد والاحتياج لازلت افتقدك واحتاجك وبين مواطن الفكر فهناك ذاكرة صغيرة تحمل شعور الحياة بك، فأين العقل الذي ينسى و أين الحنين الذي يقف..؟!
التزم الطاعة و استوجب الصبر بكل عمق فأنظر نظرة ترهق و شعور لا يغيب و قلب لا ينبض إلا ألماً..لا تأتي فقد اعتدت ذلك الألم ،فشعور الفضاء الواسع أجد به حياة أخرى "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق