لم يكن لنا بالرحيل أي يد بل تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن، لم يكن موت بل كان وداع
يغادر الحياة بأكملها- وما نيل المطالب بالتمني -ولكن تتسم الحياة بالقدر فالحياة ميلاد جديد يعلن أو نهاية تدفن بخاتمة الرحيل؟!.
أنا هنا افتقدك و في الغد أنا سأكون من عدد المفقودين ؛ هي إعلان و نهاية. فأين العظة و أين العبرة؟؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق