قد تنتهي علاقتنا مع أحدهما إلا أننا لم ننتهي من عثرات الطريق الذي نسير به وفي كل مره نقف بسبب شخص نكتشف لاحقا أنه لا يستحق أو أننا نبالغ له بالمديح مهما كان السبب لابد أن نقف في منتصف الطريق لا نستطيع العودة إلى الجهل لكي لا نعلم من هم ولا نستطيع أن نكمل بعد ما علمنا من هم ومن نحن؟؟، الصواب أن نرحل بالكلية ونغلق حواسنا عن السمع- الإدراك- الإبصار فالكل زائل؛ فنعلم جيدا أن الإدراك هو أنك تعلم كيف تسير و إلى أي مدى سوف تقف؟!.
إعلان اعلى المقالة
إعلن هنــــا
الاثنين، 29 يونيو 2015

التصنيف
# مشاعر ساكنه
شارك على:
عن عائشة العتيبي
مشاعر ساكنه
التسميات:
مشاعر ساكنه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إعلان أسفل المقالة
إعلان متجاوب هنا
أدخل الوصف
كلما يولد الشخص في هذه الحياة تولد معه الافكار والأحلام والأمنيات ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق