لم يكن مجرد رسالة زائفة و لم يكن الأمل الذي نراه كلما أشرقت الشمس فالهروب من الحقيقة مؤلم حينما نشعر بالضعف وعدم المواجهة ؛ قلقك زائف عندما تتجاهل قوتك و عندما تتألم لأجل غائب فقد حقيبته قبل أن يرحل فكيف تريده أن يتذكرك ؟!
الخبر سفينة تذاع في محيط هادئ فهو الذي لايحمل قارب ولا أمتعه سوى عقلك و وضوح رؤيتك حين تغرق بحلم ثم تتفأجى بالخبر!.
لم يستوطنك حلمك لكي تراه بل أستوطنك الوهم فأصبحت شارد التفكير و منعزل عن البقية و كأنك فقدت الحياة بأكملها ؟.
لم يكن الطفل الذي كبُّر بل لازال يصارع أحلام الطفولة حتى تكبر و ما يبحث عنه فقد رحل ، منذ زمن طرقت بابك فلم أجدك أَِأغرقت بحلمك أم أنك لا تسمع للخبر! ، منذ زمن أصبحت تغلق رؤيتك للحياة مجدداً ثم تنعزل ألست تحمل هوية أم ليس لديك وطن
لماذا لا تجِّب للخبر ؟!. حين ترى الشمس تشرق سوف تسمع للخبر وحين تغلق عيناك لن ترى سوى الوهم :لاتغلق عيناك فحلمك يحب أن يسمع للخبر .
لماذا لا تجِّب للخبر ؟!. حين ترى الشمس تشرق سوف تسمع للخبر وحين تغلق عيناك لن ترى سوى الوهم :لاتغلق عيناك فحلمك يحب أن يسمع للخبر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق