الساعات و ليالِ الطوال و الانتظار لن تغفر ولن تدع الحظ حليف لكل مُحب منتظر للحظة قد عبرت وأغلقت لحظتها عندما أحدهما انتظر دون لم يأتي أحد ، كل شيء قد يكون لك إلا أوقات الأخرين ، كل شيءكان لك لكن بعد تجاهلك انعكس فاللحظة الأولى انتهت والفرصة لتوفير فرصة أخرى قد انتهت قبل أن تبدأ.
غادر حياة أحدهما بإحسان مهما بلغت تلك العلاقة لا تجعله محطة تعطيك مهدأ لتتجرع اللوعة في حياتك ثميحولك إلى أفضل حال، فالذي يدفع الثمن هم وليس أنت ؟!. لا تكن أنانيا لاتكن متجاهلا و متغطرسا علىالجميع فالقلب يحن و قبح الفعل ينكر تلك المعاملة ثم يسؤ بك الحال على كل حال يوما ما.
-قناة BBM:
C00447C17
قناة تيليجرام:
https://telegram.me/vip78
-قناة BBM:
C00447C17
قناة تيليجرام:
https://telegram.me/vip78
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق