فأنا بحاجة لتلك الرسالة. - موقع الكاتبة عائشة العتيبي

أرشيف المدونة الإلكترونية

إعلان اعلى المقالة

إعلن هنــــا

الثلاثاء، 18 يوليو 2017

فأنا بحاجة لتلك الرسالة.










لم تكن الصباح الذي ننتظره قبل أن نستيقظ و لم تكن الحلم الذي يراودنا في المنام، كتبت الرسالة و أهملت العنوان و نظرت للزمن ولم أنظر لأهمية ذلك الزمن كيف و أين سوف يعود ،فحين كتبت أدركت شدة حاجتي إلى هذه الرسالة و أهملت عنوانها لعلها تأتي إلّي ، حين أهملت العنوان أهملت جانب الخبر فلم تكن المقصود ولم تكن الذي سوف يراها سوى أنا أرى و أشعر بها و انتظرتها تأتي إلّي ، أغلقت رسالتي بداخلي عن الأخرين فلن يشعر بأهمية رسالتي سوايّ..يبدو أمر جيد حين تدرك أن لكل مقال مقام و لكل حديث ماضي يُذكر فأنا بحاجة لتلك الرسالة في كل صباح و مساء . 


-قناة BBM:
C00447C17
قناة تيليجرام:
https://telegram.me/vip78

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان أسفل المقالة

إعلان متجاوب هنا

المتابعون

https://aishaalotibi.blogspot.com/. يتم التشغيل بواسطة Blogger.
Powered By Blogger

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *