لا تبتئس يا عزيزي..
أنا شعرتُ بِكَ.. تفاصيلك هي التي تُلِّهمني خيالاً واسعًا
لا ينحني إلا إليك .. و لا ينتهي إلا بقدومك..
وحديثك يأخُذنِي إلى أبعدِ نقطةً في هذا العالم وتلك النقطة ليس لها أي حدود بداخلي فكيف العالم أجمع ، لقد تجاوزت كُل هذا وأكثر.. بكلِّ حُبّ و تأمَّل.. عبَّرت بداخلي ولم تنتهي بعد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق