هنا لقراءة المقال من صحيفة اتي تايقرز
طرحت تساؤل على جمهور الاتحاد عبر حسابي بتوتير ، ماذا لو أكتب مقال عن الاتحاد ماذا تودون أن يكون عنوانه..؟ ،فوجدت كم كبير من الردود مابين محبط و محفز و متشائم و متفاءل و مشجع و محايد !
إلى أين سوف يصل بنا الاتحاد؟
و ما الذي أضاعه الاتحاد ؟
و من المتسبب في تراجع مستوى و إمكانيات الفريق ؟!
إلى أي مدى نسبة تحقيق بطولة الدوري ؟!
هل مازال للمنافسة بقية؟! أم أنتهى كل أمل و لمن يا تُرى سيكون لقب الدوري الأغلى؟!
هل سيعي لاعبو الاتحاد أن الجمهور هو العنصر الفعال الذي يستحق منهم أن يهدى لهم الفرح بتحقيق اللقب ؟!
على الفريق - إدارة ومدرب ولاعبون - استشعار نعمة هذا الجمهور العظيم الذي يحترق من خلفه مساندا و محفزاً، يجب عليهم التضحية من أجل تاريخ النادي و لون الشعار ؛ فاسم الاتحاد لابد أن يعود عالياً في منصة التتويج كما كان في ماضيه ، أنتهى هنا دور الجمهور وبقي الدور الأكبر على الإدارة والمدرب واللاعبين .
ختاماً:
الجمهور يحترق من أجل العميد فهل من مُجيب؟! رسالة منا إلى من يهمه أمر العميد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق