هناك ظاهره تسمى الرحيل المفأجى الذي يأتي بدون مقدمات يزهق الأرواح وتحملها إلى السعير أو النعيم
هناك حساب وعقاب وحسره وخوف وندم ومعرفة الحق ..وايضا انشراح وسرور وارتياح ونعيم وسعاده
كما أن لو قارنه برحيل الدنيا عندما يرحل شخص الى عدم معرفتك بذلك والخطأ بحق من حقوقك وعدم الاقرار به وقد يرحل وهو يحمل لك شي من جميلك أو معرفه صادقه له منك أو نصح لا ينصحه إلا من يحبه وهؤلاء يؤلمون جداً عندما يأتي هكذا وكأن الدنيا خُلقت لتسليه ..
_الأمر المحير بالأولى كيف تكون نهايتنا وماهو موقفنا وسبب الذي يجعلنا نقصر ونحن بشر ..
الأمر الأخرى لابد أن يغبطه كثيراً من الخيره والرحمه وقد يكون درس يتكرر كي نعقل ..
القلب من داخل لايستحمل ابداً ماالذي يحدث إلا عندما يرجع قليلا الى الوراء ويتسأل بعقله ثم يجيد بذلك مايبحث عنه بنتقاص القرار الصادق..
لذا نقول أن ….الكل سيذهب كما يريد والأغلب كما لايريد ….!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق