وطني وماهو الوطن أهو الذي يسكن الشعور أم هو الذي يحمل أبناء الوطن وطني وماهو الوطن أهو قلب ينبض بنا أو نحن له نبض،وطني وماهو الوطن أهو الأمن والاستقرار أم هو السكون الذي نحيا به ونصحو بشروق شمسه ونحلم بعودته من جديد، روح الوطن أهو أنت وأنا أم العالم أجمع ،روح الوطن أهو جسد يقبل القسمة على اثنان ، أم الكل يمثله له وطن ، أي روح وأي جسد وأي مشاعر تزاحم بنا الطرقات والمباني وأي قلب لا يخشى الكدر وأي نقاء يحمل طهر لأنباء الوطن ، هي دعوة تحمل بركة أم قوة تعاكس قواعد الأنظمة ، وطني وماهو الوطن النظر يتعب والحديث يصمد والقلوب تتوقف والكل يقف للفداء، وطني وما هو الوطن أهو عقيدة أهو نبض أهو محبه أهو وفاء ،وماهو الوفاء إلا أن لا أنقذ عهداً ولا خون وعداً أنا لك وفاء وأنا لك عهد وأنا لك نصرة و عطاء ،أي عهد لا يمضي بنا وأي عهد لا يحمل خيراً لنا أي وأي لا يكون لنا وطن ،، لن أنساك ولن امضي بعيداً عن عهدي ووعدي وأي عهداً ينقذ هو يحمل دين وسنه محمديه وأي وطن يُخرج رجال وشيوخ نحن عقيدة في وطننا ونحن نحمل في علمه شهادتين ألا يكفي بنا فخراً ومن سعى لنا بتحقيق الإنجازات والطموحات هو (عبدالعزيز ) نعم رجل لا يُنسى ولا يجادل في حرفين ولا يناقش في كلمتين هو رجل ابن رجل سلاحه بعلمه ونحن الآن نكمل مسيرته ، وطني وما هو الوطن أهو حلُم لم يفسر ولا يكتب في عشرة أسطر ،أهو معنى أم هو روح تتعب بمنافسته الأعداء ، وطني وماهو الوطن أهو أمل و عزه أم فرحه وكفاح،وطني وما هو الوطن أهو فن قديم أم تراث متجدد ، وطني وما هو الوطن هو أوله دعوه وأخره نصرة، وفي الأحاديث الصحيحة عند أهل السنة قد دلَّت على وجوب مبايعة خليفة المسلمين في كل عصر، فقد أخرج مسلم في صحيحه، والبيهقي في السنن الكبرى، والهيثمي في مجمع الزوائد، وغيرهم عن النبي صلِ الله عليه وسلم أنه قال: (مَنْ مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية) ،ملكنا وملك قلوبنا أسأل الله أن ينصرك وأن يشفيك ويجلعك من الذين يصلحون في الأرض وأسأله أن يطل بعمرك وعمر أخوتك على طاعته ودينه نحن لكم مبايعين نحن لكم طاعين نحن لكم درع ووقاية وللإسلام نحمل منه دعوه ورسالة ، فلنردد جميعا الطاعة لمن أطاع الله وخشاه، وطني أهو عبدالله أم قلب عبدالله ،.. نرحب بمن أتى بمقرن أخيك يا عبدالله ، أهو وطن أم الوطن تحت ظلك يا عبدالله ،نعم للدرس عنوان وللقيادة مكانه، مرحباً بمقرن أميراً وقائداً ومرحباً بكم جميعاً ،فالوطن بكم روح وجسد فالاثنان بكم يكتمل، ياحماة الدين و المسلمين أسال الله أن يبارك بكم وينفع بكم الإسلام والمسلمين ،شعوري بمقرن وطن جديد يُكمل قيادة ”
الكاتبة-عائشة العتيبي
http://aishaalotibi.blogspot.com/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق