ما ليس لك لن يصل إليك، أن لم أجد الثقة من المؤكد لن يوجد شعور لأي حرية لقد أمسكت قلبي من منتصفه و رميته خلف قبضان النسيان ولقد سررت بذلك جداً، فأصبح الشعور أمنية مستحيلة و شعور الحرية طير حلق بلا أي موعد للإقلاع ؛سيطرت على عقلي و أنهيت مسافة لا تبتعد كثيراً عن محطات الذهول، يأيها المارة؟؟
أرأيتم كفوف العاطفة قد انقطعت لماذا الذهول و لماذا لا تغادرون بعيداً فخذلان الخيال أشد من انتشال الواقع و إعادة النظر غير لائقة بذنّبا لن يغفر وهمّا لن ينزاح، أرجوكم لا تقفوا بجانبي و لا تندهشوا من حيرتي في أمري؛ فيد العطاء انقطعت و شعور المحبة زال، فـ انتهى حلم لم يبدأ بعد و انقطع الرجاء في عودة ذلك الشعور..تلك هي النهاية..!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق