افتقدت ذلك الحب و افتقدت جمال تلك الأيام،في الأمس كان الصديق هو السر الذي لا ينتقل يبقَ بينك وبين نفسك!
فكان لمعاني الحب و التضحية أسلوب بارع آنذاك ؛والآن تبتعد سطور الكلمات عن بعضها البعض؟!
أحبك لست لأنني فقط أحبك بل لأنني رأيت الصبر و رأيت البقاء بك ولم أعلم أن هناك ابتعاد إلا أن القدر رفع راية الرحيل ،عفوا يا ذلك الحب و عفوا يا تلك الأيام الجميلة فلن يعود ماضي كي أجتمع بكِ.. لكن في تلك الجنان سوف أراك فبإذن لله لنا لقاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق