لم يكن لي أن أراك و لم أجد أي فرصة تجعلني أفكر ب لقائك بل وددت دائما أن تكون على ما يرام قبل مماتك ؟!.
ذهبت و مضى على فراقك عدة سنوات بين الفقد كنا نعيش و بين الحنين كنا نريدك بجانبنا في لحظات الحب لك بداخلنا مشاعر لا أحدا يراها ولن يفهمها و في شغف الحياة نجد مكانك خاليا دائما، في ذكرك أرى سعادة و دمعات قاتلة و في غيابك لا أجد إلا أثرك الجميل، أخذتك الأيام سريعا بين تعاقبات الليل و النهار و في داخل أنفسنا شعور الحي الذي يعيشك دائما!،من الألم نراك أحد متطلبات الإنسانية و من الفقد نرى بك الحياة الأبدية.
نشكرك علا المواضيع التي تتطرقين لها
ردحذف