اختلف السؤال فبقيت الإجابة واحدة ؟!..
من يا تّرى المسؤول؟ و من الذي يجب أن يتحدث!!
تراكم الحدث و بقي الصمت الذي يداعب الفضول
من نحن؟! ومن أين أتينا ! وإلى أي بٌعد سوف نصل؟!
العقل يقول كل من هنا سوف يزول ؟!
و القلب يجّب بـ أنه الحياة والعطاء الذي لا يقف !!
..علمت بحبك فأغمضت عيني خشية الوداع لم أعد ذلك القلب الذي لا يهب بل أصبحت القلب الصبور الذي يرغب بالقليل لأجل من أحب؟؟.
لكن العقل أصبح الحب الأرجح حين قال: لا أحد يبقى لأحد.
حينها انتهى الحدث و ذهب الظلام و عم الهدوء".
فأدركت أن لا أحد يشفق على أحد !!،ثم علمت أن العقل أشد قسوة من القلب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق