هنا لقراءة المقال من صحيفة اتي تايقرز
خلف الكيان جمال لم يذكر ،حتى و أن كتبت الأقلام لن نرى قيمة الجمال إلا بالنظر و الدعم فخلف الاتحاد دائما هو جمهوره ، وسيتغير الكثيرعندما يكتمل الجمال من عناصر و وسائل دعم حتى يتمكن الاتحاد من كسب اللقب .
كل ما يمكن التذكير به هو قيمة البطولة و مسماها و كيف يمكن اكتسابها ثم بدعمنا كجمهور محب و داعم و مؤثر فنحن الرقم واحد دائما ،ومن يهمه أمر الاتحاد و شأنه بلا شك .
الاتحاد دائما الرقم واحد منذ الأزل، هكذا حال قيمته لدى جمهوره المشجع و المؤيد و المؤازر ،ويعلمون جيدا أن قيمة الكيان أكبر من أي انتصارات و هزائم، فنحن اعتدنا على حب الجمهور له في جميع الأحوال ، نعم!..لأنهم اكتنزوا حبا و عطاء و مساندة و اتحادا من أجل الاتحاد .
مثلما أن الجمهور داعم أساسي فهناك أيضا روح أخرى تعتبر دافع قوي و قائد موجه و خط دفاع و عنصر مؤثر و سد صامد ألا وهي العودة المنتظرة للاعب أحمد حجازي الذي يعد له ثقل و دور دور كبير في السابق !،فكيف الآن ؟ لاسيما أن الاتحاد تغلب على الكثير من المواجهات الشاقة و أنجز المهام الصعبة فما بقي إلا القليل و عودته مهمة جدا للفريق، حين يغيب حاجز يأتي حاجز آخر " فسد الاتحاد حجازي..و قوة الاتحاد بدعم جمهوره ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق