هنا لقراءة المقال من صحيفة اتي تايقرز
متى نعيد ما مضى ؟و متى نصل لمنصات التتويج ؟!، عصرا ذهبيا انتهى فما بقى لنا سوى ذكراه و تاريخه ، لمن يهمه الأمر متى نجد الاتحاد في عصرٍ ذهبي جديد؟! ، كيف نجدد عهد الماضي بلمحة واحدة تليق بتاريخ العميد و مكانة جماهيره.
ذكر البعض منتقدا لإدارة الاتحاد في نقاشات كثيرة أنها لا تجيد طريق البطولات و أنها عملت ما عليها و انتهى الأمر و لا تستطيع أن تقدم أكثر من ذلك فعليها الرحيل و نطالب بإدارة تضع الاتحاد في منصات التتويج و تختار عناصر تليق باسم العميد ، لا نريد إدارة هشه و غير قويه لا تعطي حق الرد و التبرير ، تختلف الآراء و تبقى فكرة عودة العميد ، هذا رأي منتقدي إدارة العميد.بينما أن هناك مشجعا لهم و مازال ممسكا بما تعمله الإدارة و يصفق لها في كل انتصار و هزيمة و أنه خلف الإدارة دائما و يرى أن التقصير من المدرب أو في بعض العناصر ، ومنهم من يرى أن الفريق بمدربه الحالي عمل تطور كبير و وضع الفريق في شكل مناسب باسم الاتحاد سواء كان تغيير دفاعيا أو انسجاما و تكتيكا فنيا.نحن نرى تيارات متناقضة مجملا و تفصيلًا من يشجعهم اليوم قد نراه غدا ينتقدهم و العكس ، لماذا لا ننظر بجانب محايد مثلا فلا يعني أننا نكره اسم شخص معين ثم «نشخصن »معه حتى لو نجد منه عمل كبير و جهد يذكر ، كن ذا منظور محايد مع الأشخاص و الكيان و العاطفة و العقلانية لا تكن إمعةً و منقادا.كتبت لكم بحس محايد ليس بحس شخص محبا لكيان العميد أو لأنني فقط أجيد الكتابة بل لأنني أرى الواقع الذي لابد من معالجته الآن .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق